مسرحية
كبيرة، أبطالها الجمهور، و تقريبا من تأليفك لو محدش كتب فى السيناريو
حرف. هتلاقى اللى يسقف على طوول بسبب و من غير سبب، و اللى ساكت و لا أكنه
حاضر، و اللى هيسيب المسرح و يطلع و هتلاقى زيه كتير. فيه اللى تشوفه تبقى
عينك مبسوطة بيه، و اللى مشغول عنك بس موجود، و واحد خايف يزهق لو المسرحية
مملة. مهما ضربت أمثال عن واقع حياتنا، و إزاى عايشنها، وتأثير الناس
فيها، فى اﻷول و الآخر إنت اللى فى إيدك القلم، بتكتب اللى إنت عايزه. ممكن
تبطل كتابة عشان الحبر خلص و دى إراده ربنا.. أو يمكن تفكر تكتب فى آخر
ورقة باقية !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق